الصالون المغربي salon marocain
إذا دفعت تكلفة القطع الخشبية الباهظة المغاربة إلى ترك نقوش العلية حيث أصبحت سقوف منحوتة وأبواب خشبية مقصورة على المساجد والقصور والغرف العامة
لا يزال هذا الفن حاضرًا بقوة في الأرائك والطاولات الصغيرة الموزعة داخل طاولة غرفة المعيشة ، ونافذة وردية كبيرة بالإضافة إلى بعض الزخارف الخشبية التي تزين الأعمدة المختلفة.
وأدى الضرر الناجم عن ارتفاع الطلب على هذا الفن إلى انتشار ورش قطع الأخشاب في جميع أنحاء المملكة ، بما في ذلك المناطق النائية ، بينما اقتصرت في الماضي على المدن القديمة كسلا والصويرة وفاس. .
تعليقات
إرسال تعليق